ماكانش ف حياتى شئ له تمن
ولا كنت عمرى بخاف م الزمن
زى اللى عايش عمره غريب
مسافر .. مهاجر .. ومن غير بلد
وبيته وقلبه فى شنطه شايلها
وفيها ورق
تذاكر سفر
لبلاد قابلها
وفاتها ونسيها
ولا سابش فيها غير ذكريات
ولا خدش منها غير ذكريات
بتدبل شوية بشوية
مع الوقت يصحى فى يوم مش فاكرها
وفجأه لقيتنى فى قلب الوطن
أول ما شفتك
لقيتنى رميت الحمول كلها
على بر حضنك وطمنتها
قلعت توب الهموم من عليا
واحزانى القديمة علقتها
على شماعة بعيدة فى آخرأوضة الحياة
فردت التنية اللى ف عودى النحيف
ومدِدت رجلى
وغمضت عينى
وفكرت فيكى
وفكرت فيا قبل اما اقابلك
وقبل اما اقابلك ماكنتش بخاف
ماكنتش باملك شئ أخسره
ولما قابلتك لقيت الأمان
ووسط الأمان لقيتنى بخاف
بخاف أخسرك
ولما باخدك ف حضنى بخاف
بخاف اكسرك
وكل اما اقرب اكتر .. بخاف
بخاف على طعم الدفا ف عنيكى
من برد أيامى وحياتى
بخاف على حسن صوتك
من قسوة سكاتى
بخاف على ابتسامتك من ذكرياتى
واخاف لما اخاف
اخاف اخسرك .. اخاف اكسرك
فيا طعم بلدى الحبيبة البهية
ويا بنت احلامى الحنونة الشقية
ماتستغربيش
رغم إنى اكبر
ورغم إنى اقدر
احميكى من غدر الزمان
ماتستغربيش لو لقيتى دموعى ف عنيا
ولا لمستك برعشة ف إيديا
ماتستغربيش لما اقولك كمان
خدينى ف حضنك
أصلى بخاف.
لـــ شادى زلط
Share انشر الموضوع على الفيس بوك
ولا كنت عمرى بخاف م الزمن
زى اللى عايش عمره غريب
مسافر .. مهاجر .. ومن غير بلد
وبيته وقلبه فى شنطه شايلها
وفيها ورق
تذاكر سفر
لبلاد قابلها
وفاتها ونسيها
ولا سابش فيها غير ذكريات
ولا خدش منها غير ذكريات
بتدبل شوية بشوية
مع الوقت يصحى فى يوم مش فاكرها
وفجأه لقيتنى فى قلب الوطن
أول ما شفتك
لقيتنى رميت الحمول كلها
على بر حضنك وطمنتها
قلعت توب الهموم من عليا
واحزانى القديمة علقتها
على شماعة بعيدة فى آخرأوضة الحياة
فردت التنية اللى ف عودى النحيف
ومدِدت رجلى
وغمضت عينى
وفكرت فيكى
وفكرت فيا قبل اما اقابلك
وقبل اما اقابلك ماكنتش بخاف
ماكنتش باملك شئ أخسره
ولما قابلتك لقيت الأمان
ووسط الأمان لقيتنى بخاف
بخاف أخسرك
ولما باخدك ف حضنى بخاف
بخاف اكسرك
وكل اما اقرب اكتر .. بخاف
بخاف على طعم الدفا ف عنيكى
من برد أيامى وحياتى
بخاف على حسن صوتك
من قسوة سكاتى
بخاف على ابتسامتك من ذكرياتى
واخاف لما اخاف
اخاف اخسرك .. اخاف اكسرك
فيا طعم بلدى الحبيبة البهية
ويا بنت احلامى الحنونة الشقية
ماتستغربيش
رغم إنى اكبر
ورغم إنى اقدر
احميكى من غدر الزمان
ماتستغربيش لو لقيتى دموعى ف عنيا
ولا لمستك برعشة ف إيديا
ماتستغربيش لما اقولك كمان
خدينى ف حضنك
أصلى بخاف.
لـــ شادى زلط